شريط إخباري ما زلنا قيد البناء والإعداد شبكة بيان رقم واحد الموقع الرسمي لسماحة السيد حسين محمد وزنه
 
 
 
مقتطفات من فكر سماحة السيد في السياسة
 

 

الشيعة والسنة توئم لا يستطيع أحدهما أن يعيش مستقلاً عن الأخر

الناس والجيش اللبناني والقوى الأمنية تعاني بينما السياسيون يتلهون بي أمور تافهة ؟ أيها السفلة البلد أصبح في الجحيم في أي لحظة ستنفجر الأمور وستدخل الناس إلى قصوركم ودوركم وبيوتكم ولن تنفعكم أموالكم ولا أحزابكم العفنة ! يا اولاد الحرام انقذوا البلد

السياسة في لبنان شعارها فن الكذب على الناس

لا يوجد في لبنان وعي سياسي ولا حتى ضمير سياسي يقدر ويفهم ويحترم معنى الإنسانية

أكبر جريمة بحق بلد هي وجود هذا الكم الكبير من الأحزاب فيه كل عيلة فاتحة حزب على حسابها ونازلة تشبيح وسرقة حرقه دينه للبلد وما رح ايحلوا عنا

القضاء بالبلد أكثره يفتقد للنزاهة كما أن بعض القوى الأمنية بلا ضمير نريد إصلاح كل البلد يعني ورشة كاملة ؟

أيا حكومة بدها تجي لازم الاولوية الوحيدة عندها اتكون استرجاع المال المنهوب من كل السياسيين

للسياسيين الحل الوحيد بالبلد إنكم إترجعوا المال لي سرقتموه أنتم وأحزابكم غير هيك ما فيه حل

نصيحتي لكل لي عما ايفكرو يشكلوا حكومة حطوا بي راسكم ممنوع فرض قرارات مؤلمة على الناس لانه ما بتحمل صارت تحت خط الفقر

للنائب والرئيس المكلف للحكومة سعد الحريري إذا ما فيك اتشكل حكومة اعتذر وخلصنا احترق دينه للبلد شو بدك بعد

لسعادة النائب والرئيس المحتمل للحكومة فيصل كرامي اسمع الوضع ما بيحمل فرض قرارات مؤلمة على الناس نصيحة حتى لا يصير فيك متل ما صار بي ابوك اذا ما فيه مصاري من برا لا تجي رئيس حكومة

الحاكم الظالم لا يخرج من الدنيا إلا ذليلاً هذا قبل فضيحة العار يوم يمتاز الأخيار من الأشرار

السنة والشيعة كطائر يطير بجناحين فإذا فقدا أحدهما لم يستطع الطيران

الشيعة والسنة توئم لا يستطيع أحدهما أن يعيش مستقلاً عن الأخر

إن خلاص هذه الأمة في يد أبناءها فقط وأي حل يأتي من خارجها إنما هو للإجهاز عليها

إن القوى الإستعمارية بثت الفُرقة بين أبناء هذه الأمة بلتعصب فأدى ذلك إلى شرذمتها وضياعها

إن المعاناة التي يعيشها أبناء هذه الأمة سببها حكام الجور فيها

إن مصير أبناء هذه الأمة واحد وعليهم يقع حِملُ تحريرها من طغاة الجور والفساد

نحن قوم لا نخشى أحد في هذا الوجود إلا الله تعالى فاسمعوا واعوا ما نقول واعقلوه جيداً حتى لا تسمعوا زئير بنادقنا وهي تزغرد في ساحات الوغى

إن الأمة التي لا تعرف كيف تحكم نفسها لا يمكن أن تبقى أو تستمر

نحن سادة السلم و الحرب فلا يغرنكم حلمنا وصمتنا فما صمت الأسد إلا تهيئاً للنصر

إن الواقع المرير الذي نعيشه سببه قلة عقل الساسة في إدارة شؤون الأمة

إن الطمع والجشع عند من يديرون الشأن العام أدى إلى سقوط الأمة في النكبات

إن السلام الحقيقي لا يعطى ولا يمنح إنما يفرض بلقوة

إن الطائفية السياسية أداة من أدوات الإستعمار والتخلف علينا أن نكون منفتحين على بعضنا البعض لنصل إلى خلاص هذه الأمة

إن الديمقراطية الغربية هي ديمقراطية جاحدة ومجرمة وظالمة لا تقيم وزناً إلا للأغنياء على حساب الفقراء كما أنها لا تقدر قيمة الانسان والفرد ولا تحترمه ولا تعطيه حقه بل تسفهه وتحتقره وحتى تقتله إن وقف في وجه مصالحها ومخططاتها الغاشمة

إن السلام الحقيقي يبدأ داخلياً مع نفسك ومن ثم ينطلق ويعمم خارجياً بمعنى أن تعطي نفسك حقها ومن ثم أن تعطي كل ذي حق حقه فينتشر ويعم السلام وإلا فلا سلام


عندما يفرض الغرب ديمقراطيته العقيمة والفاشلة على الشعوب كخيار حياه وخلاص عليه أولاً أن يحترم حقوق الإنسان والطفل في بلاده التي تنتهك في كل يوم آلاف المرات قبل ذلك


الديمقراطية الغربية كلمعلبات الفاسدة المنتهية الصلاحية الغرب يصدرها لنا ويفرضها علينا بلقوة ويصورها لنا في الإعلام أنها كلشوكولاته طيبه المذاق وهي في الحقيقة سم زعاق


إذا رأيت العربان يهرولون خلف السلام مع الكيان الغاصب فاعلم بأنهم قد اتفقوا على مصيبة وفتنة عظيمة يحدثونها فيما بينهم


إن المستكبرين وضعوا نصب أعينهم تمزيق هذه الأمة ونهب مقدراتها وثرواتها ومحوها من الوجود فعلى شعوب هذه الأمة أن تستيقظ من كبوتها وسباتها الطويل وأن تبدأ بهدم جدران التخلف والتعصب والكراهية العمياء والإلتحام في بوتقة واحدة في المواجهة من أجل تحقيق الإنتصار


إن من أكبر المصائب التي وقعت بها شعوب هذه الأمة هي في ترئس سفهائها زعامتها حتى أردوها في المهالك ومن ذنوب هذه الأمة العظام تحقيرها وتسفيهها لعزيزها حتى وصل بها الحال والمقام إلى ما هي عليه الآن من بؤس وتخلف وظلم وضياع للحقوق


إن الكثير من أهل السياسة الحاليين هم سبب رئيسي من أسباب الخراب والدمار والإنهيار في هذه الأمة وفي تخلفها فبسبب غباءهم وقلة النظر والوعي عندهم وجشعهم وطمعهم وحبهم للدنيا قدموا خدمة كبيرة للإستعماريين بأن سلبوا الناس أمانهم وأقعدوهم نتيجة لذلك في مقاعد الخوف والذلة والهوان والركون إلى الدنيا وملاذاتها وحبائلها حتى صغرت الآخرة في عيونهم فضاعت حقوق الأمة وتشتت فويل لهم يوم اللقاء من رب العالمين ومن إنتقامه ومن بطشه الأليم

إن أبواق الفتنة التي تعمل في الليل وفي النهار في هدم الروح الإيمانية لدى المسلمين قاطبة هي عربية في الأساس وبتمويل عربي أيضا وبمكيدة عربية وبيعباءة إسلامية وبتحريك وتوجيه غربي لأن بعض العرب إعتادوا بأن يكونوا دمى متحركة يحركها الآخرون كيفما وأينما أرادو ومتى شاءوا


المطابخ السرية للمستكبرين تعمل على قتل الروح الجهادية لدى الشعوب المستضعفة عبر بث سمومها في الألعاب على الشاشات الملونة وغيرها وقد نجحت إلى حد ما ولكن الأمل يبقى في الشباب المؤمن الواعي المدرك لقضاياه وللأمانة الملقاة على عاتقه في عملية إعادة بناء الأمة وتحريرها وإنجاز النصر الآتي إن شاء الله تعالى

إن القدس هي عاصمة الوحي وعاصمة المعراج وعاصمة الأنبياء وعاصمة السلام وعاصمة القداسة وعاصمة الحرية ولا يمكن بأي حال من الأحوال بأن تكون عاصمة الصهيونية لأن الصهيونية هي أداة إستعمارية لسرقة ونهب التراث والثروات والمقدرات أينما وجدت وأينما كانت وهي أداة تمثل الظلم والإضطهاد والقتل بكافة أشكاله ومعانيه

يا أهل الحق والحقيقة في القدس وفي كامل فلسطين إن رايات نصركم قد إرتفعت مرفرفة عالية بحيث أن الصهاينة يقفون أمامها مذعورين من هول ما يرون من ثباتكم وعزمكم وتضحياتكم


عندما ترون عويل وصراخ وبكاء المطبعين وهرولة المستكبرين لطلب وقف إطلاق النار فإعلموا حينها بأنكم قد إنتصرتم


الصهاينه لم يدرسوا التاريخ جيداً لكي يتعلموا منه ولو أنهم درسوه لكانوا تعلموا منه شيئاً واحداً بأن ما من جيش يستطيع أن يكسر أو يقتل أو يغتال إرادة شعب أراد الحياة


عندما يصل الإجرام بلجيش الورقي الإسرائيلي الى ضرب الطرقات المؤدية إلى مستشفى الشفاء في غزة فإعلم بأنه جيش مجرم وجبان وقد أفلس وأن النصر عليه أكيد

بعد البحث والتدقيق تبين ان الجيش الاسرائيلي بطل من كرتون اصدي بطل من ورق بتنفخ عليه بطير فقط يستقوي على الاطفال الصغار ليقتل طفولتهم البريئة ولكنه لن يقتل نصرنا الاكيد عليه

القدس هي معراج نبوتنا
القدس هي نبض قضيتنا
القدس هي وسام شرفنا وعزتنا
القدس هي أسطورة عزنا وفخرنا
القدس هي قلادة عشقنا ومحبتنا
القدس هي رسالتنا التي لم ولن نتخلى عنها
ما دام الدم المحمدي الحسيني يجري في عروقنا

نحن لسنا عشائر ولا قبائل نحن قوة عظمى في ساحة الحق والحقيقة

إن التسلط العشائري والقبلي في المجتمع العربي قد بلغ درجة كبيرة من الإنحطاط بحيث أنه يريد أن يسيطر على كل شيئ بلقوة غير آبه إلى شريعة أو دين وهذه كارثة لأنه مع مرور الوقت لن يبقى شيئ بسبب ذلك التسلط الأعمى

إن الوعي العربي لا يزال يعيش عصراً من التخلف القبلي والعشائري بسبب العقلية المريضة المتجذرة والمتحكمة والمتسلطة التي لا تريد للإنسان المؤمن أن يكون واعياً ومدركاً لقضاياه وقضايا أمته ولا تريده أن يخرج من تلك الحالات وأن يرتقي لأنها تخاف على مصالحها

 

الإسلام لا يدعو إلى القبلية ولا إلى العشائرية بل يدعوا إلى الأخوة الجامعة بين كافة أطياف المجتمع على أساس أنه هو الحكم وليس الفرد

 

 

     

 

لتصفح أفضل للموقع يرجى إستخدام متصفح الأنترنت إكسبلورر . كما أننا ننصح بترقية متصفح انترنت اكسبلورر إلى آخر إصدار

Web analytics powered by Bayanone.org Organization - جميع الحقوق محفوظة لمجموعة شبكات الولاية - بيروت - لبنان